الباارت التاسع عشر
راح لها جري انقهر من نفسه كان المفروض يخفف سرعته ويستناها ويساعدها غصب عنها مهما كان هي بنت عمه
:رماح خير شو صار لك
رماح بتعب جسدي واضح:ابد بس حسيت بدوخه
عبدالله وبدون مايشاورها مسك يدها وسندها عليه عارف انه احرجها بس مو مهم المهم انها ماتتعب
رماح من لمسها حست برعشه قويه سرت بكل جسدها وماتت خجل واحراج مهما كان هاذي اول مره يمسكها فيها ومهما كان هو رجال غريب عنها
لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا فقم بتسجيل دخول بعضويتك
للمتابعة وإذا لم تكن فيمكنك تسجيل عضوية جديدة
مجانا ً (
من هنا )