الجزء الثاني والعشرون......
قاعده والهوا يلعب بشعرها وطرحتها على كتفها...تحب الرياض في هالوقت من كل سنه...لان الجو مغيب والامطار دايمه ومثل ماتعودوا اهلها كل سنه يطلعون يخيمون
مرت نسمه بارده خلتها تضم ايدينها على صدرها...وحست برجفه سرت في جسمه...
رغم جمال الارض حولها والجو العليل الا انها تحس بكأبه لازمتها من وقت ماكلمتها مشاعل بعد ملكتها بيوم وصعقتها بالخبر اللي ماخلاها تتهنى باي شي....
ان صورها تكون عند وليد اكيد هالشي بيكون له اثر مدم
لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا فقم بتسجيل دخول بعضويتك
للمتابعة و
إذا لم تكن فيمكنك تسجيل عضوية جديدة
مجانا ً (
من هنا )