كم كنت احلم بقلبٍ ارتمي داخله وأستريح
والغي من قاموس حياتي الإحزان
وأنفي الدموع إلى ابعد مدى
كنت أفتش عن قرار صائب يمنح قلبي شهادة ميلاد جديدة ....
إلى أن جاء اليوم الذي أعطتني الدنيا شهادة ميلادي بيدي
وأعلنت بأنني من تستحق قلبه بكل جداره ......
هو .... هو بالذات من
لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا فقم بتسجيل دخول بعضويتك
للمتابعة و
إذا لم تكن فيمكنك تسجيل عضوية جديدة
مجانا ً (
من هنا )