نظرت نحوك كالطفل الرضيع
يشتاق للوجه الذى أعطاه الحياه
كل الأماكن و القرى تحمل هواكِ
عيناك بحر أسبح داخله
عبقك و عطرك عطّرا نسماتى
ذكرى بعيده تحى و تقتل قلبا
تصنع داخلى عقدا من الدمعاتِ
قد كنتى أول صبحا يضئ مشاعرى
أول حياة تدب داخل جوانحى
نورا ليشرق داخل أرجائى ":
لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا فقم بتسجيل دخول بعضويتك
للمتابعة و
إذا لم تكن فيمكنك تسجيل عضوية جديدة
مجانا ً (
من هنا )