مرت السنوات وكبرنا ولم تكبر معنا أحلامنا , ربما لم نكن نحلم أو أننا كنا
نشعر أنه ليس من حقنا أن نحلم لكن ريهام كانت تحلم وتعيش في عالم
آخر اختارته لنفسها فكانت تحمل فكرا نيرا وعلى قدر من الثقافة والجمال
,خلوقة ومرحة تأسر من حولها بعذوبة حديثها وأسلوبها لكنها لم تكن تجد
في الدار من يفهمها ويتوافق تفكيره مع تفكيرها , فاتجهت للنت تقضي
معظم وقتها عليه تتصفح المنتديات والصحف والمواقع تقرأ هنا وتشارك هنا
لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا فقم بتسجيل دخول بعضويتك
للمتابعة و
إذا لم تكن فيمكنك تسجيل عضوية جديدة
مجانا ً (
من هنا )