الجزء الخامس"
زوجتك ليه ماحملت للحين"
قال إبراهيم وهو مكيف المزاج "قلعتها مو لازم"
قالت أمه وهي تحرضه "فهد ولد عمك متزوج بعدك والحين عنده ولد وأنت للحين ماجاك شي"
قال وهو يتأفف "روقي يا أم الشباب "
قالت أمه لأنها ماتطيق ريم وماتطيق عنادها وغرورها على ولدها "أنت للحين تشرب البلوى ذا ما وعدتني تتوب"
ناظرها بنص عين لان الكلام ما أعجبه ....قالت مكمله كلامها "كيفك أنت حر ، المهم أنت تحبها"
ضحك إبراهيم "أحبها تكفين يمه زيها زي غيرها"
ابتس
لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا فقم بتسجيل دخول بعضويتك
للمتابعة و
إذا لم تكن فيمكنك تسجيل عضوية جديدة
مجانا ً (
من هنا )