قالت لمى تسال مها بصوت واطي "وش أخبار ريم والله لها وحشه مازارت بيت أبوي من يوم ماتزوجت إلا مره"
ورغم إن الصوت كان واطي إلا أن خالد فقد الاهتمام بالجريده إلي بين يدينه وركز سمعه على كلام خواته،
قالت مها بصوت حزين "والله يا لمى أنا متأكده إن فيها شئ بس أنتي تعرفين ريم ماتشكي ،تخيلي اليوم يوم جت الجامعه كان شكلها توها باكيه والله يخلي نظارات شانيل لو ماشفت عيونها أول مادخلت كان مادريت"
صوت شي انكسر بقوه خلى لمى ومها يلتفتن بخوف..
قالت لمى وهي تفز بسرعه "بسم الله عليك يا
لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا فقم بتسجيل دخول بعضويتك
للمتابعة و
إذا لم تكن فيمكنك تسجيل عضوية جديدة
مجانا ً (
من هنا )